عندما تجرفك هموم الدنيا لأناس غادروا عالمك للأبد وفجأة تدور الايام وتتذكرهم لانهم جزء من شريط ذكرياتك الجميلة تتدفق الكلمات من أعماق القلب يعطرها الشوق ويحفها الحنان 000 تحكي عن حب اندثر بين سطور الذكريات 0000 قتلته جروح الزمان فاحتفظت بجثمانه بداخلي اسقيه من دم جروحي 000 وكلي أمل بأن يعود 000 يعود حبأً قد بنيناه سوياً على صرح الوفاء وقمم المحبة 000 اهديكم ........... متيم بالهوى